+ -

اختارت بلدية تسالة لمطاعي، الواقعة أقصى شمال غرب ولاية ميلة، الدخول المدرسي للقيام بأشغال هدم وترميم مدرسة “الإخوة بنور”، ما تسبب في إرباك المتمدرسين والمدرسين على حد سواء. أما ثانوية “علي كافي”، التي لا تبعد كثيرا عن المدرسة المنكوبة، فقد تفننت في معاقبة الراسبين في امتحان شهادة البكالوريا من الذين سمح لهم بإعادة السنة، وذلك بحرمانهم من الإطعام. فبأي منطق يفكر مسؤولو هذه البلدية في حالة أبناء المنطقة خصوصا ونحن على أبواب فصل الشتاء؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات