لا يزال سكان دالي إبراهيم بالجزائر العاصمة، منذ الأربعاء الماضي، عالقين مع تعطل الشبكة الخاصة باستخراج وثائق الحالة المدنية من مصالح البلدية الواقعة في عين الله، إذ ظل السكان قابعين منذ الساعات الأولى من صبيحة أمس أمام المقر، على أمل عودة “الريزو”، في مشهد شبيه بترقب هلال شهر رمضان. ولم يستسغ هؤلاء عدم تحرك مسؤول البلدية الأول لتجاوز إشكال يقال عنه “تقني”، والذي يمنعهم من الحصول على وثائق إدارية، على رأسها شهادة الإقامة التي يتعذر الحصول عليها من مكان آخر عدا البلدية مقر الإقامة، فأين أنت يا “مير” دالي ابراهيم؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات