تنفست دوائر على علاقة بقطاع التربية والتعليم بالمدية، الصعداء، بعد إقدام مديرة التربية على وضع حد لمهام مسؤولين من على رأس مصالح ومكاتب إدارية ومالية بالمديرية نهاية الأسبوع المنقضي. المسؤولون الذين أنهيت مهامهم يوصفون بـ"التعيشش" المضر منذ سنوات في مناصبهم، وفشل مديرون سابقون في زحزحتهم من مناصبهم، رغم الانتقادات الشديدة التي وجهت لطرق تسيير تلك المصالح. ويبدو، بحسب مصادر مطلعة، أن نفس المسؤولة عازمة على تمديد سيف الحجاج لقطع الطريق أمام آخرين طالما مستهم تهم العبث بالقطاع والذين لا يحوزون شهادات سوى أقدمية قادتهم بقدرة قادر لاحتلال مناصب مفصلية بالمديرية، مما ترك انطباعا لدى أهل القطاع بأن “عيشة الباسلة هذه أشجع من عياييش سابقين”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات