تمنى سكان مدينة مستغانم لو كانت كل طرقات الولاية كالطريق الذي يسلكه الوالي من مقر سكناه إلى مقر عمله بالولاية، فطريقه معبد وبه رصيف من الجانبين، يشرف على تنظيفه عمال، تزينه أشجار تسقى بانتظام وإنارة عمومية، لا أثر فيه للحفر والممهلات الفوضوية ولا العشوائية. ويتساءل السكان إذا كان هذا الطريق الذي يسلكه فلماذا لا تعمم عملية صيانة الطرقات وتزيينها على شبكة طرقات المدينة والولاية، مع إزالة الممهلات الفوضوية وسد الحفر؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات