+ -

رغم العدد الهائل من المؤسسات التربوية في ولاية الجلفة، والذي وصل إلى 777 مؤسسة في الأطوار الثلاثة: ابتدائي، متوسط وثانوي، وتسجيل أكثر من ربع مليون متمدرس، وهو تعداد يتجاوز تعداد سكان الكثير من الولايات، ورغم النتائج الكارثية التي تسجلها الولاية خلال كل موسم، إلا أنه لا يزال سر عدم تحرك الأولياء لمراقبة أبنائهم ومدى جدية الاساتذة في العمل معلقا ومجهولا، خاصة أن عدد جمعيات أولياء التلاميذ لا يتجاوز 80. فهل يعقل أن يتحسن مستوى التعليم من دون وعي الأولياء واهتمامهم بمصير أبنائهم.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات