مرت الذكرى الـ 6 لوفاة الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد بلا حدث في ولاية مسقط رأسه الطارف، حيث تقام سنويا أعياد الطماطم والعسل وعيد ثالث يحضر له هذه السنة للبصل، حسب موجة الغضب وسط كبار المجاهدين ومعطوبي حرب التحرير من رفقاء الفقيد في بلديات بريحان، بوثلجة وبوحجار والزيتونة والقالة، والشافية وكذا السبعة، موطن عائلته. وقد عاب الجميع صمت منظمات الأسرة الثورية محليا عن هذا الأمر، حيث أنها لا تتحرك إلا بإذن وإيعاز فوقي، مثلما يتم استغلال تاريخ الرجل في الحملات الدعائية الحزبية للاستحقاقات الانتخابية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات