+ -

دخل الأطباء ممارسو الصحة العمومية، أمس، في إضراب وطني حقق نسبة استجابة وطنية واسعة وصلت 76 بالمائة، حسب نقابة الممارسين، في الوقت الذي دوت الاعتصامات المستشفيات ومديريات الصحة الوطنية، بعد تعالي أصوات المحتجين ومطالبتهم وزارة الصحة بتسوية وضعيتهم، متوعدين بالتصعيد يومي 5 و6 ماي على أن ينقل بعدها اعتصامهم إلى مبنى وزارة الصحة.

استجاب الأطباء لنداء النقابة الوطنية لممارسي الصحة العمومية، حيث دخلوا، أمس، في إضراب وطني تفاوتت نسبته بين ولاية وأخرى، في الوقت الذي توحدت الاعتصامات الوطنية التي تعالت فيها أصوات الأطباء، مطالبين الوزارة بوقف التصريحات المضادة واستخدام أطراف أخرى لكسر إضرابهم.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات