+ -

تحل اليوم الذكرى الثلاثون لانتفاضة 5 أكتوبر 1988 لتعلن عن مرور 30 سنة كاملة عن بداية عهد "الانفتاح" السياسي واقتصاد السوق. فما الذي تحقق من المطالب التي رفعها الجزائريون يومها وفي مقدمتها وقف "الحقرة"؟ وما الذي ظل يراوح مكانه وأبقى الجزائر في وضعية "30 سنة من ديمقراطية الواجهة"؟

ما أشبه اليوم بالبارحة.. فأزمة جبهة التحرير الوطني أنجبت بطريقة أو بأخرى أحداث 5 أكتوبر 88، كمؤشر على حالة الانسداد السياسي والاقتصادي الذي كانت تعرفه الجزائر بفعل تأثرها بالصدمة النفطية في بداية 84، تكاد تكون نفس الصورة جاثمة اليوم على المشهد السياسي في الساحة الوطنية، رغم مرور 30 سنة عن تلك الأحداث.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات