38serv
أكثر من 20 ألف مستورد جزائري يعيش "البحبوحة المالية"
في الوقت الذي دقت فيه الحكومة الجزائرية، وعلى رأسها الوزير الأول أحمد أويحىى، ناقوس الخطر بعد استنفاد احتياطات صرف الجزائريين التي أصبحت لا تغطي حتى العامين من احتياجات الجزائريين في مجال الواردات، تظهر الأرقام الرسمية أن الجزائر لا تزال تصنف في قائمة الدول التي تعيش بحبوحة مالية وتستوفي كل التزاماتها المالية، باقتناء أغلبية مشترياتها من الخارج عن طريق الدفع "كاش"، بتسديد أكثر من 60 بالمائة من الواردات نقدا، دون اللجوء إلى قروض من الموردين الأجانب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات