يرى السعيد بوحجة، رئيس المجلس الشعبي الوطني، أن الحراك الذي يقوم به النواب لدفعه إلى الاستقالة غير شرعي، وينفي تماما أن يكون موجها من الرئاسة. ويوضح بوحجة، في حوار مع "الخبر"، أن المبررات التي تسوقها الأطراف التي تطالبه بمغادرة المنصب غير صحيحة ولها أغراض حاقدة. ويشير إلى أن ولاءه للرئيس لا يشكك فيه أحد، ويذهب حدّ اتهام شخصيات في الأفالان كانت محسوبة على رئيس الحكومة السابق علي بن فليس بالعمل ضده.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات