لم ينتظر الكثير في الجلفة، ومباشرة بعد الإعلان عن الحركة في سلك الولاة، حتى بدأت بعض الجهات في تبني قرار رئيس الجمهورية، وكل طرف يقول: أنا من كان وراء تنحية الوالي. بعض متتبعي تحركات وأحاديث أحد نواب حزب إسلامي، قالوا إن النائب كان وراء ذلك، ومجموعة نائب آخر من كتلة الأرندي نسبوا التنحية إلى نائبهم، وآخرون قالوا إن ما حدث خلال جنازة الراحل العقيد أحمد بن الشريف كان سببا قويا في تغيير الوالي. كما تبنت فئات أخرى أيضا رحيل الوالي، في حين أن الحركة مسّت 25 واليا على غير عادة الرئاسة في إجراء حركة للولاة قبل كل موعد انتخابي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات