النفايات الظاهرة في الصورة مرمية بجانب حائط المدرسة الابتدائية الكائنة بحي سيدي مسعود في بلدية سيدي امحمد بن علي بغليزان منذ ما يزيد عن الأسبوعين، ولم تحرك الجهات المخولة بعملية التنظيف أي ساكن لإزاحتها من على حائط المؤسسة التربوية، رغم أن ذلك يمس مباشرة بالسلامة الصحية للتلاميذ الذين يجدون أنفسهم مضطرين للمرور فوق هذه الكومة من الأوساخ كونها موضوعة فوق الرصيف. الأكيد أن المسؤولية متبادلة بين من رمى بالقاذورات في هذا المكان ومصالح البلدية المكلفة بالتنظيم التي لم تزحها رغم ما تمثله من خطر على الصحة خاليا وعلى التربية السليمة للأجيال مستقبلا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات