يحرك رئيس مجلس شعبي ولائي لولاية وسطى رفقة رئيس ديوانه وسيناتور سابق ينتمون للحزب العتيد دواليب المجلس ويسيرونه كما يشتهون، وهم المنتمون عاطفيا لحزب طلائع الحريات. ويتحدث مناضلو الحزب العتيد بطريقة فيها الكثير من التساؤل حول كيفية تمكن هذه “الشلة” من التحكم في زمام الأمور.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات