يتساءل سكان ولاية غليزان عن السر وراء “تكاثر” الاستثمارات في قطاع المطاحن خلال السنوات الأخيرة، رغم تشبع القطاع وقرار تجميد هذا النوع من النشاط أمام صعوبة توفير كوطة الحبوب المدعمة لأصحاب المطاحن، حيث لم يمنع كل ذلك من بلوغ عدد المطاحن أكثر من 32 في مدينة غليزان لوحدها. فما السر يا ترى؟ وهل هناك علاقة لذلك مع تعيين مسؤول سابق في القطاع بالولاية على رأس الديوان الجزائري المهني للحبوب؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات