يتواجد مدير الشؤون الدينية لولاية بشّار تحت ضغط شديد منذ نحو أسبوع، بسبب ما يتعرّض له، حسب مصادر عليمة، من ضغوط للتنازل عن أرض وقف على مستوى تراب الولاية. ولم يجد المدير أي حل للتخلّص من “أمر” الوالي الشفهي للإمضاء على وثيقة التنازل، خاصة وأن ما يدور في أروقة المديرية أن الغرض من ضغط الوالي هو تمكين بعض الخواص من الاستفادة من هذه الأرض الوقفية لإنجاز مشاريع استثمارية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات