أظهرت دراسة علمية من جامعة ميتشيغان الأمريكية، أنّ مستوى الهورمونات في أجسام النساء اللواتي يتناولن حبوب منع الحمل مرتفع، لذلك فهن أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي.
ووفق ما أدلى به الخبراء، فإن احتمال الإصابة بسرطان الثدي يرتفع عند ازدياد مستوى الهورمونات في الجسم، خصوصاً بعد عمر الـ 50، أي بعد توقف الدورة الشهرية. وهذا يعني أنّ لحبوب منع الحمل تأثيراً سلبيا ولكنه ليس كبيرا جدا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات