غريب ما يحدث في ولاية ميلة، إذ بمجرد ما رحل والي الولاية أحمودة والتحق بالرفيق الأعلى، إلا وذهبت معه قراراته. ففي وحدة الجزائرية للمياه بفرجيوة، عاد رئيس الوحدة إلى وظيفته يمارس مهامه كمسؤول، وهو الذي كان قد تمت تنحيته بقرار من الوالي أحمودة. العمال والموظفون لم يجدوا تفسيرا لمثل هذه القرارات التي تنتهي برحيل أصحابها. فمن كان وراء عودة المسؤول ومن ألغى قرار الوالي بعد أقل من أسبوع من وفاته؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات