بعدما خمدت ثورة قسمات حزب جبهة التحرير الوطني لعاصمة ولاية شرقية والمطالبة بتنحية مسؤول بالحزب عبر عريضة احتجاجية رفعت إلى الأمين العام، جمال ولد عباس، منذ عدة أشهر، وتمكن المعني من احتواء الغضب وقلب الموازين لصالحه، ها هو الآن يستعد لتقديم نفسه كمتسابق لانتخابات مجلس الأمة، مستندا، على ما يبدو، إلى المثل العربي القائل: “الضربة التي لا تقصم ظهرك تقويك”. لكن هل تخدم تلك الصراعات الحزب أم أنها تضعفه في وقت تعيش باقي الأطياف المنافسة تناغما وتوافقا؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات