نقل عبد الرزاق مقري مبادرته حول الوفاق الوطني، بعد عرضها على الطبقة السياسية، إلى المجتمع المدني والحركة الجمعوية بداية بجمعية العلماء المسلمين الجزائريين، حيث تم استقبال وفد حمس نهاية الأسبوع من قبل رئيس الجمعية الدكتور عبد الرزاق ڤسوم وبعض مشايخ الجمعية. مبادرة ”حمس” التي عرضت على المعارضة والموالاة أصبحت ككرة الثلج في دورانها. فهل ستلقى القبول لدى المجتمع المدني بعد تردد أحزاب السلطة وتحفظها، خاصة فيما يتعلق بعهدة جديدة للرئيس؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات