+ -

بعدما استبشر مناضلو الأفالان بالمدية خيرا من حملة التطهير التي مست الحزب وتفويته الفرصة على الانتهازيين، والتي أثمرت عودة الأفالان للصدارة وتحقيقه نتائج مقبولة في الاستحقاقين الانتخابيين الفارطين، ها هو الأفالان يعود من جديد للتفكك والفوضى بسبب إقدام أحد ”الطامعين” بمقعد في مجلس الأمة على جلب أشخاص لا تربطهم إلا المصالح والمنافع من وراء الحزب مقابل انتخابه في ”السينا”. فهل تتدخل قيادة الحزب لإبعاد الطفيليين من الحزب؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات