38serv

+ -

أكدت اليوم السلطات الفرنسية أن مناضل الحزب الشيوعي الجزائري، والذي تحمل إحدى أهم ساحات العاصمة اسمه،عذب وقتل على يد الجيش الفرنسي سنة 1957لتعاطفه مع القضية الجزائرية.

وتحول موريس أودان إلى رمز للفرنسيين الذين اختاروا الاصطفاف إلى جانب الجزائريين في كفاحهم من أجل استرداد حريتهم، ومنذ وفاته سنة 1957 ظلت فرنسا متمسكة بنفس الموقف "موريس أودان اختفى طواعية ولم يعتقل ولم يقتل"، طرح لم يقنع عاقل.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات