+ -

بعد الضجة التي أُثيرت في عهد رئيس المجلس الشعبي الوطني السابق، العربي ولد خليفة، بخصوص تعيين ابن أمين عام أسبق في حزب كبير، في منصب سام، دون حيازته على مسار مهني يتوافق مع المنصب ودون مروره عبر آليات التوظيف المعروفة، وانتهت بالتراجع عن الخطوة، يعود المعني من جديد إلى أروقة البرلمان، بعدما تم تعيينه خلسة في منصب سام. وأكثر من ذلك أوكلت له مهمة تسيير ملفات تتطلب سفريات إلى الخارج وامتيازات كثيرة، مما أحدث تذمرا وسط الأطقم الإدارية، فما الذي حدث حتى بعث هذا التعيين من رماده.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات