+ -

 مسجد “الأمان” في سوق أهراس أصبح حديث العام والخاص، ليس لأهميته في امتصاص الضغط عن بقية مساجد المدينة الأخرى، لكن بسبب الواقع المزري الذي يوجد عليه، من منطلق أنه تم إنفاق أكثر من 80 مليارا من أجل انجازه، ثم تدشينه قبل أقل من 3 سنوات من طرف وزير القطاع الذي شدد على المحافظة عليه كمؤسسة دينية وفكرية متنوعة النشاطات. إذ يلاحظ، يوما بعد يوم، تدهور المرافق والتجهيزات به وانعدام النظافة والصيانة، حتى أصبح حال المسجد في تراجع رهيب، رغم أنه يجني أموالا معتبرة من كراء المحلات الوقفية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات