+ -

 لم يخف سكان بلدية تارقالت في ولاية سوق أهراس، غضبهم تجاه السلطات الوصية جراء الانسداد الذي يعيشه المجلس البلدي منذ تنصيبه قبل 10 أشهر، وتبخّر وعود السلطات بإنهاء هذه الحالة التي انعكست سلبا على وضعية مركز البلدية ومشاتيها. وباتت شكاوى وانشغالات السكان يتقاذفها رئيس البلدية مع رئيس الدائرة بأم العظائم، في حين انسحب أغلب المنتخبين الذين ”أفتى” بعضهم بحرمة تقاضي رواتب ومنح التمثيل في المجلس، بحجة عدم تقديم أي خدمة لبلديتهم التي تعاني العزلة بشكل يوحي وكأنها قطعة جغرافية يتيمة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات