أثارت حالة الطفل البالغ من العمر أربع سنوات الذي أشارت إليه بعض القنوات التلفزيونية، بأنه أول حالة مصابة بداء الكوليرا وتم تحويلها إلى مستشفى القطار بالعاصمة ذعرا وارتباكا في أوساط سكان ولاية المدية الذين تابعوا بحرص شديد ما تم تسجيله من حالات على مستوى الولايات الوسطى المجاورة للولاية على غرار مدينتي بوفاريك والبليدة.وفي ظل تضارب الآراء حول الطفل، أكد محمد شاقوري مدير الصحة والسكان لولاية المدية في تصريح لـ"الخبر" أن حالة الطفل المنحدر من مدينة تابلاط شرق المدية تبقى غير مؤكد إصابتها بداء الكوليرا موضحا في ذات السياق أن التحقيقات التي أجرتها مصالحه حول هذا الطفل أنه في الأيام الماضية كان رفقة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال