كشف رئيس بلدية سكيكدة بالنيابة أن البلدية تدفع 42 مليار سنتيم سنويا لكل من مؤسسة ”إيكوناغ” و ”كلينسكي” المسند لهما عملية جمع القمامة. لكن اللافت أن الأوساخ والنفايات المنزلية تبقى منتشرة عبر مختلف أحياء وشوارع المدينة. ويذكر رئيس بلدية سكيكدة بالنيابة أن المواطن يتحمل قسطا مهما من مسؤولية نظافة المحيط، إذ لا يحترم الكثيرون أوقات مرور شاحنات القمامة. كما أن بعض السلوكات كانت وراء ظهور وتكاثر الجرذان كرمي الخبز وبقايا الأكل.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات