أدت جموع المصلين في المسجد النبوي في المملكة العربية السعودية، بإمامة الشيخ عبد الباري الثبيتي صلاة الجنازة عقب صلاة الظهر، على فضيلة الشيخ أبي بكر جابر الجزائري المدرس بالحرم الشريف على مدى أكثر من نصف قرن، وأحد كبار رموز الدعوة في العالم الإسلامي، بعد مرض عانى منه طويلا ألزمه الفراش، وقد حمل النعش على الأكتاف محاطا بحشود غفيرة، اكتظت بهم ساحات الحرم، وظلت ملازمة له حتى ووري جثمانه بقيع الغرقد إلى جوار عشرة آلاف صحابي، بعد عمر حافل بالوعظ والإرشاد والدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة. وقد تتلمذ على يدي الشيخ كثير من الدعاة المعروفين كالشيخ صالح بن عواد المغامسي إمام وخطيب مسجد قب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال