يوجد هذا المبنى التاريخي الجميل، المسمى سينما الونشريس، ببلدية سيدي امحمد وسط الجزائر العاصمة، في حالة من الإهمال والقذارة لمدة قاربت 15 سنة، ما جعله مقصدا للمنحرفين ومخبأً للمتاجرة بالمؤثرات العقلية والمخدرات. وتعالت أصوات جمعوية مؤخرا بضرورة تدخل الوزارة، لكون السلطات المحلية لم تبادر بتنظيفه وترميمه، وفتحه أمام الشباب الموهوب الذي يفتقر إلى فضاءات لممارسة هواياته، وهم يتطلعون إلى مبادرة تبعث الحياة من جديد في هذا المكان.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات