غريب أمر القائمين على إدارة مهرجان الموسيقى الحالية بڤالمة، الذين خصصوا عقد ندوة صحفية للتعريف بنشاطه داخل مقهى (فوايي) تابع لمركز التسلية العلمية لقطاع الشباب والرياضة، كما لو أن قطاع الثقافة لا يملك مكانا لائقا لعقد هذه الندوة. وأكثر من ذلك؛ أن مقر المديرية ودار الثقافة يقعان خلف مركز (سي أل أس). فهل الأمر مقصود لإهانة العاملين بالقطاع، أم أنه عجز في المقرات، خاصة وأن المشهد الإعلامي في الولاية ما فتئ يتراجع.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات