+ -

 طفت قضية الاستفادة ”الغامضة” لفريق اتحاد عنابة من تأهيل لاعبيه الجدد رغم ديون الفريق التي تجاوزت 9 ملايير سنتيم إلى السطح، بعد لجوء لاعبين سابقين ”دائنين” لنادي ”بونة”، أمس، للاحتجاج أمام مقر الرابطة المحترفة بالحامة ولاحقا أمام مقر الاتحادية الجزائرية لكرة القدم بدالي براهيم، مطالبين بالكشف عن مستقبل مستحقاتهم العالقة.

وكشف اللاعبان السابقان لاتحاد عنابة، دبوس ومسالي، أنهما، إلى جانب زميليهما زموشي وتيبوتين اللذين تعذر عليهما الحضور، يدينون لوحدهما بأكثر من 2.8 مليار سنتيم، تضاف إليها قائمة أخرى للاعبين تقفز بالديون الإجمالية لاتحاد عنابة لأكثر من 9 ملايير سنتيم، وهو الرقم الذي قدمه المكتب الفدرالي في اجتماع سابق العام الماضي، أعلن من خلاله بالمناسبة أن اتحاد عنابة إلى جانب أمل الأربعاء (ناشطان وقتها في قسم الهواة) سيحرمان من الصعود ما لم يسارعا إلى تسوية ديونهما. ورمى مدوار بالكرة في مرمى ”الفاف” لما أبلغ اللاعبين بأن ”الفاف” عبر لجنة فض المنازعات هي الجهة المسؤولة عن تحديد الأندية ”المعاقبة”، وهي التي استثنت نادي اتحاد عنابة من قائمة الفرق ”المعاقبة” هذه المرة بالمنع من تأهيل لاعبيها الجدد.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات