يترقب الشارع في إحدى دوائر ولاية المدية ما يروج من أخبار هذه الأيام، تتحدث عن أن المسؤول التنفيذي الأول للولاية ورئيس الدائرة قد باتت أيامهما معدودة، في انتظار التغيير الذي دأبت عليه السلطة الوصية لمستخدميها مع نهاية كل صيف، ما ترك ارتباكا في أوساط المواطنين، خصوصا بعد هذه المعلومات على صفحات الفضاء الأزرق. والغريب في الأمر؛ أن المعلومة يروجها موظف بإحدى البلديات بعدما يستقيها من رجل أعمال يدّعي معرفته بشخصيات نافذة في هرم السلطة. فهل أصبح هذا الأخير ناطقا رسميا للسلطة الوصية، أم هي مجرد أضغاث أحلام؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات