ندم بعض وجوه ما يسمى بـ”المجتمع المدني” على تلبية دعوة القنصل المغربي في وهران للاحتفال بعيد العرش، وهذا بعد أن تداول رواد التواصل الاجتماعي صور هؤلاء الأشخاص في مقر القنصلية المغربية. وجرت العادة ألا تنشر القنصليات الثلاث الموجودة في وهران، وهي الفرنسية والإسبانية والمغربية، صورا للاحتفالات التي تقيمها، ”حفاظا على سرية علاقاتها مع مرتاديها”. لكن وسائط التواصل الاجتماعي مكنت سكان وهران من التعرف على هؤلاء الأشخاص، ومنهم الذين احتفلوا بعيد العرش.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات