+ -

أثار ”المير” المستخلف، استغراب المواطنين المحتجين ببلدية سفيان غربي ولاية باتنة، لقيامه بحمل ”مارطو” والتوجه نحو مدخل مقر البلدية لتحطيم القفل الحديدي وكسر الوقفة الاحتجاجية، مما دفع بهم للتنديد بتصرفه والمطالبة عوض ذلك برفع انشغالهم بتزويدهم بالكهرباء. فهل تحول ”المارطو” إلى أداة للاستماع لانشغالات المواطنين، وهل ذلك هو مفهوم الديمقراطية التشاركية التي ما فتىء يشدد عليها وزير الداخلية؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات