يبدو أن الحصص القانونية لرخصة السياقة التي تحصل عليها رئيس إحدي بلديات شرق و لاية المدية مؤخرا بعد أن بلغ من العمر عتيا، لم تكفيه لتعلم أبجديات قيادة المركبات مما جعله يستنجد بسائق و سيارة البلدية لتحسين مهاراته القيادية وتطويرها على حساب عتاد البلدية المهترىء.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات