+ -

أقدمت مديرية الصحة بتبسة، على اقتناء معدات بنك الدم لمستشفى الأم والطفل، خالدي عبد العزيز، بالرغم من أن مشروع رد الاعتبار لهيكل الاستعجالات القديمة لذات المؤسسة الاستشفائية، مجمّد منذ أكثر من ثلاث سنوات. فهل تتحرك المفتشية العامة لوزارة حسبلاوي لتكشف النقاب عن مثل هذه الصفقات التي سترمي الملايير تحت الغبار في حال بقاء المشروع مجمّدا، وتعطي تعليمات صارمة في ترتيب أولويات التجهيز بدلا من التسيير العشوائي؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات