أبدت بعض الوفود العربية والإفريقية المشاركة في الألعاب الافريقية الثالثة للشباب التي تحتضنها حاليا الجزائر العاصمة، عدة ملاحظات بخصوص سلبيات ظروف الإقامة لرياضييها، خصوصا ما تعلق بالمبيت والنقل. ولم يسلم من النقائص سوى الإطعام الذي لم تبدو حوله أي انتقادات، مما يعني أن الطباخ الجزائري بعدّته وعتاده ونوعية المنتوج الوطني له مكانته الدولية. على منظمي التظاهرة الاجتهاد أكثر لتحسين ظروف الإقامة والنقل إذا كان يراد يوما ما التفكير في تنظيم تظاهرات رياضية أكبر من الألعاب الإفريقية. فهل تأخذ هذه الملاحظات للوفود الأجنبية بعين الإعتبار؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات