بعد بضع سنوات من مغادرة الطاقم الحكومي وتسليمه حقيبة وزارة المالية، ها هو كريم جودي يوقّع على اتفاقية تعاون دولية صدرت في العدد الأخير من الجريدة الرسمية باعتباره وزيرا للمالية، وهو الأمر الذي يكشف حجم التأخر الذي تعاني منه المنظومة الوطنية ككل. فجودي الذي غادر الحكومة في سنة 2014 تصدّر الآن في أواخر سنة 2018 مراسيمه لتنفّذ، فإلى متى يستمر هذا التأخر؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات