وفق حسابات الطلابي الحر فإن نسبة الرسوب الجامعي لهذه السنة سجلت أعلى مستوياتها في تاريخ الجامعة الجزائرية، بحيث ارتفعت إلى أكثر من 70% خاصة في الشُعب العلمية، وتجاوزت 50% لشعب العلوم الاجتماعية والإنسانية، وهي أرقام إن صدقت تقتضي ليس فقط دق ناقوس الخطر بل ضرورة فتح ملف الجامعة الجزائرية بكل ما فيه، لأنه قطاع يستهلك أكبر الميزانيات ولا يتخرج منه إلا النزر القليل. فما قول حجار في ذلك؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات