عبر بعض نواب لجنة العلاقات الخارجية والجالية والتعاون عن استيائهم وسخطهم من كيفية اختيار قائمة نواب لزيارة ميدانية بغية الوقوف على الإجراءات المتخذة من أجهزة الأمن والجمارك لاستقبال مهاجرين في موانئ ومطارات وهران والعاصمة ومستغانم.ويتساءل هؤلاء عن الأسباب الحقيقية وراء إقصاء بعض نواب الجالية المكلفين والمختصين في شؤون الهجرة والمؤهلين لطرح قضايا وانشغالات المهاجرين للقائمين على استقبال آلاف المهاجرين، في وقت تتعالى أصوات المغتربين قبل كل موسم صيفي من غلاء تذاكر النقل البحري والجوي وطول الانتظار في الموانئ الجزائرية عكس بعض الدول المغاربية وحتى الأوروبية.فهل هي زيارة ميدانية تقليدية كلاسيكية للأصدقاء والأحباب من نفس الأسرة السياسية، أم هي زيارة لإيجاد حلول حقيقية تطالب بها الجالية من نوابها منذ سنوات؟ يتساءل البعض.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات