على إثر الجدل الذي أثاره تدشين والي ميلة لمسابح بلاستيكية مقتناة من سوق العلمة، أفاد مصدر مطلع، أن 29 مسبحا بلاستيكيا تم اقتناؤها بطريقة فيها ما يقال من طرف مديرية الشبيبة والرياضة، بقيمة 50 مليون سنتيم للمسبح، في حين أن السعر الحقيقي للوحدة لا يتجاوز مبلغ 19 مليون سنتيم. وأكد المصدر أن أغلب تلك المسابح تتعرّض للتلف في وقت قياسي لأسباب تعود لنوعيتها الرديئة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات