+ -

من المفارقات المبكيات التي تحصل في ولاية قالمة ”المندوبة”، كما يحلو للبعض وصفها، أن يحل وزير الشباب والرياضة لتدشين ملعب ”معشوشب” ببلدية عين رقادة على الحدود مع قسنطينة. الولاية التي كان سكانها حسبما ذكروا ينتظرون مشاريع ضخمة كقرية رياضية، أو ملعب بحجم معتبر، ودعم القطاع الذي يعاني الكثير، وإقامة مشروع يليق بحجم جبل ”ماونة” اختزلت لهذا الحد، وما أثار الاستغراب أن تسند لمسؤول بحجم ”وزير” مهمة تدشين ملعب. فهل كان يجب انتظار الوزير ليدشن هذا المشروع ”العملاق”، أم أن الولاية لم تجد ما تعرضه أمام الحكومة؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات