+ -

تفاجأ أساتذة المدرسة الوطنية العليا للأساتذة ببوزريعة، يوم 4 جويلية الماضي، أثناء مناقشتهم رسالة ماجستير، باقتحام مجموعة من الطلبة لمدرج مولود فرعون ومطالبتهم بإخلائه، بل وقطعوا عليهم الكهرباء واعتدوا على بروفيسور بالضرب والجرح وأسمعوه أقدح العبارات. كل هذا من أجل إقامة حفل ”شطيح” و”رديح” بمناسبة تخرجهم من الجامعة. ألهذا المستوى نزل أساتذة المستقبل الذين سيربّون أبناءنا؟ تساءل الأساتذة الضحايا.  

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات