+ -

منذ تعيين قائد سلك الدرك الوطني الجديد، غالي بلقصير، يدور حديث عن إمكانية استعادة هذا الأخير بعض القيادات الشابة الذين أحيلوا على التقاعد المسبق في عهد الفريق بوسطيلة، والذين يعدّون من أكفأ القيادات التي كان يعول عليها الكثير للحفاظ على مكانة هذا السلك وتطوير إمكانياته البشرية في مكافحة الإرهاب والجريمة، علاوة على امتلاكهم، حسب مصدر الخبر، سمعة طيبة داخل الجهاز. جاء هذا الكلام بعد الإصلاحات التي طالبت بها الرئاسة بعد التغييرات التي حدثت على مستوى جهازي الشرطة والدرك.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات