قالت مصادر عليمة لـ" الخبر"، أن رئاسة الجمهورية كلّفت كل من مصطفى لهبيري، المدير العام للأمن الوطني، وغالي بلقصير، القائد الجديد لسلاح الدرك الوطني، بإصلاح الجهازين الأهم في الجزائر، وهذا ما سيتم في الفترة المقبلة.
كلفت رئاسة الجمهورية، المدير الجديد للأمن الوطني، العقيد مصطفى لهبيري، بـ "العمل على الرقي بأداء مؤسسة الأمن الوطني وزيادة قدرتها في مواجهة كل أشكال الجريمة"، وهي مهمة تخفي خلفها رغبة الرئاسة في تحسين أداء الشرطة الجزائرية في مواجهة الجريمة المنظمة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات