بعد تسرب معلومات بالشارع التبسي عن توقيف أحد الوجوه المعروفة بالمنطقة، يقطن ببلدية على الحدود مع ولاية خنشلة، للتحقيق واستكمال البحث والتحري في قضية ”البوشي”، استنفرت ”مافيا العقار” والتهريب لدى شبكة التجار خارج النظام القانوني قواعدها لاسترجاع ديونها المكتنزة خارج البنوك، ومنهم حتى من سافر بسرعة البرق خارج الوطن بمبرر العطلة الصيفية هربا من جحيم حرارة مقصلة العدالة. فهل سيسقط أذناب ”البوشي” في تبسة بعد أن تحركت آلة التحقيق التي قال عنها وزير العدل الطيب لوح إنها لن تستثني أحدا على علاقة بالملف؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات