بعد موجة الغضب في الشارع البشاري وما تخللها من “تهراس”، احتجاجا على عدم توزيع قطع الأراضي للبناء وتذبذب المياه وضعف التيار الكهربائي، وعد الوالي بتحقيق المطالب المطروحة في شهر سبتمبر المقبل، وهي فترة تتزامن مع الدخول الاجتماعي. فهل سيكون الوالي عند وعده بدفع وتيرة عمل مختلف المصالح بسرعة أكبر وإخماد الغضب فيما تبقى من وقت؟ لسان حال البشاريين يردد ما ضاع حق وراءه مطالب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات