تثير مسؤولة خلية الاتصال والعلاقات العامة بوزارة الشؤون الدينية، الجدل وحتى الاستنكار لدى مختلف النشطين في وسائل الإعلام الوطنية، فزيادة على انغلاقها وعدم تواصلها وانقطاعها التام عن إمداد الصحافة الوطنية بما هو مطلوب من أخبار ومستجدات ونشر الأخبار والمعلومات الدقيقة، زادت الطين بلة مؤخرا بعدما أضحت تتعامل مع الصحافيين بطريقة غير مهنية، فمجرد الاتصال بها ترد على الأرقام المجهولة لديها، وتترك الخط مفتوحا لبعض دقائق دون أن تنطق بأية كلمة ولا ترد حتى على التحية والسلام، وما إن تتأكد أن المتصل ليس من معارفها تقطع الخط في وجهه دون أي احترام له، وهي ممارسات تكررت مع عديد الزملاء. فأين الاحترافية التي يتشدق بها الوزير محمد عيسى؟ وأين الانفتاح على وسائل الإعلام الوطنية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات