رفض أعضاء مجلس إحدى بلديات سوق أهراس، وللمرة الثالثة على التوالي، المناقشة والمصادقة على الميزانية الإضافية لسنة 2018 أمام إصرار رئيس البلدية على تمرير بند يتعلق بتخصيص 50 مليون سنتيم لاقتناء البنزين لسيارته. منتخبو البلدية اشترطوا تحويل المبلغ لعنوان مساعدة المنكوبين في حال وقوع كوارث وما أكثرها في بلديتهم، بدل 7 ملايين لا تسمن ولا تغني من جوع. الغريب في الأمر أن ”المير” الذي فشل في خطته لتمرير الميزانية وإنهاء حالة الانسداد مع شركائه في المجلس، ظل يتباهى بالمكانة الخاصة التي يحظى بها لدى الجهات الوصية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات