+ -

دشنت محافظة عين مليلة (مستحدثة) بأم البواقي،حملة مساندة مفاجئة لموقف الأمين العام لحزب الأفالان إزاء عملية الإطاحة بـ15 عضوا من المكتب السياسي، ببيان مساندة وتأييد مطلق لما قام به جمال ولد عباس، مطالبة إياه بإحالة عضو منحى، على لجنة الانضباط لقاء تصريحاته الإعلامية المعادية بعد تنحيته. وعلى صعيد مواز أخرجت ذات المحافظة بيانا آخر، نحوز البيانين معا، مرفقا بتوقيع قسمات المحافظة الأم (أم البواقي) عدا قسمة عين الزيتون، للمطالبة بتنحية محافظها المحسوب على عضو المكتب السياسي المنحى، ناسبة إليهما حزمة من التهم. يحدث هذا وانتخابات التجديد النصفي لمجلس الأمة على مرمى حجر. فمن يتحمل مسؤولية التآكل الداخلي داخل بيت الحزب العتيد؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات