+ -

نقلت مصادر متابعة للشأن المحلي بالعاصمة، أن مسؤولي التعمير والبناء لولاية الجزائر، يعيشون أسوأ أيام حياتهم المهنية، وذلك في أعقاب تبعات التحقيق الموسّع الذي تقوم به المصالح المختصة في قضية ما أصبح يصطلح عليه قضية “كمال البوشي”. أما سبب حالة الرعب التي يوجد عليها هؤلاء، فهو الرخص التي يكون وقّعوها، والخاصة بإضافة طوابق لترقيات عقارية لصاحبها “البوشي”، وأيضا رخص بناء وتسوية ملفات ذات الصلة بالبناء والتعمير بتجاوز القوانين المسيّرة والمنظمة للعمران.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات